تعتبر أمراض شرايين القلب التاجية المسبب الأكبر للوفاة في العديد من بلدان العالم
تمت خلال الخمسين عاماً الماضية بإعداد بحوث رائدة أدت إلى تحولات مذهلة في حياة المرضى المصابين بأمراض القلب والدورة الدموية، ولا شك بأن تلك الجهود كانت محورية في العديد من الاكتشافات المتعلقة بالعلاجات الحيوية التي أسهمت في تغيير الطرق المتبعة في محاربة أمراض القلب.
وعلى الرغم من ذلك فإن كثيراً من الناس لا يزالون بحاجة إلى المساعدة بدءاً من الأطفال المصابين بأمراض ولادية قلبية تهدد حياتهم، مروراً بكثير من الأمهات والأباء والجدات والأجداد يتجاوزون النوبات القلبية ويضطرون لتحمل المصاعب الناجمة من صراعاتهم الدوائية للتعايش مع قصور القلب
نود منكم أن تشاركونا في هذا الصراع المحتدم من أجل كل ضربة قلب